Helping The others Realize The Advantages Of الابتزاز العاطفي
Helping The others Realize The Advantages Of الابتزاز العاطفي
Blog Article
العقاب: يعتمد المبتز على إخبار الضحية بالأمر الذي يود تنفيذه، ثم يقوم بتحديد العقاب الذي يتعرض إليه الشخص في حالة عدم الامتثال للأمر الذي يطلبه المبتز.
المعاناة - يتخذ المعانون موقفًا «إذا لم تفعل ما أريده منك فسوف أعاني، وأنت من يتحمل مسؤولية ذلك» (انظر لعب دور الضحية)
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
كيفية إثبات التحرش الإلكتروني وخطوات ابلاغ الشرطة بالجريمة
لذا ارسم حدودك بشكل صريح ومباشر وبحزم أمام الجميع وبخاصة من تشعر بأنه يبتزك، فوضع الحدود يمثل السحر لمثل تلك العلاقات، فيصيح في وجه المتلاعب بأن كل السلوك الذي تفعله غير مقبول بالمرة، وأنك لن تحيا كأداة في يده، وحينها ستتفاجئ من ارتباك المبتز، وسيعرف أنك لن تعيش في الأسر طويلًا.
"بالطبع كان من الصعب عليّ أن أعترف حتى لنفسي بهذا، لكن هذا الصوت الدائر في رأسي كان يخبرني بلا انقطاع ولا توقف ولا رحمة أن أمي تستغل تضحيتها لأجلي لتبتزني عاطفيا، وكي تدفعني لأفعل ما تريده دوما"، هكذا بدأ الشاب الثلاثيني محمد.ع، اسم مُستعار، حديثه مع ميدان.
كن منفتحًا وصادقًا بشأن رفضك الامتثال للتهديدات في المستقبل. إذا أراد المبتز مشاركة مشاعره أو تقديم طلب، فيجب عليه القيام بذلك بطريقة صحية وفي وضعية مستحقة.
المقاومة: في حالة مقاومة الشخص الأخر ورفض القيام بالأمور التي الابتزاز العاطفي يطلبها الشخص المبتز، فمن المحتمل أن يتراجع المبتز عن خطته.
كيفية إثبات التحرش الإلكتروني وخطوات ابلاغ الشرطة بالجريمة
قد يتفاجأ ضحايا الابتزاز مما يمكن أن يحدث عند وضع حدود جديدة. يجب أن تصبح الرسائل الواضحة للطرف الآخر هي أن السلوك السابق لم يعد مقبولا.
الضحية قد تشعر بالعجز والإحباط، مما يؤثر سلبًا على حياتها اليومية التعرض للابتزاز العاطفي لفترة طويلة يمكن أن يؤدي إلى ظهور اضطرابات نفسية مثل القلق المزمن أو الاكتئاب
من أجل التعامل مع الابتزاز العاطفي بشكل أفضل، يجب على الضحية أن يجلب عقلية جديدة ويتعامل مع الموقف بطريقة صارمة.
وإن قررت أن توقفه عند حده وتأخذ موقفًا، يلتجأ إلى مهرب المزاح، فيخبرك أنه يمزح معك، وأنك من تبالغ والأمر لا يستحق، وبالتالي يضعك في مأزق ويشعرك بالذنب لأنك لا تتقبل المزاح.
بينما التظاهر بالبكاء أو البكاء المصطنع والمزيف هو نوع من الابتزاز العاطفي واستجداء العطف، أما البكاء الحقيقي الي يكون سببه شعور عميق بالظلم فلا يمكن ان يكون ابتزازا عاطفيا، لأنه لا يوجد هناك انسان يبكي بكاءً حقيقيا بإرادته، فمن الصعب للعين أن تذرف الدموع بقرار.